عمر العمر
رهان المشير والفريق .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 2247
أبرز الأسئلة الملحة الباحثة عن إجابات مقنعة مع ظه
ورغوش تذهب في إتجاهين . مالذي حمل الرئيس إلى إعادة رجل طالته إتهامات تبلغ في خطورتها الخيانة العظمى؟ لماذا قبل المهندس الرجوع إلى منصب ذاق إبان شغله مرارات حادة على صعد متباينة
النظام في محنته .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 2697
بلا مكابرة، النظام يتهاوى إلى الدرك الأسفل من الإرتباك، الفشل، الإخفاق، العجز. القنوط
السمة الغالبة على الشعب. الغموض يكتنف الأفق أمام الجميع. التأزم الراهن حتميته الإنفجار أو الإنهيار. تعدد المحاولات العبثية بحثا عن مخرج من الأزمة يفضح فقدان البوصلة، دع الحديث عن
قراءة في العتمة .. بقلم: عمر العمر
- التفاصيل
- الزيارات: 3642
تصاعد التوقعات بتغيير
حكومي وشيك يفصح عن أماني شعبية عريضة في مغادرة الأزمة الراهنة المستحكمة . الإحباط الجاسم على الصدور لا يستثني أحدا ممن يملك حدا أدنى من الإنتماء الوطني .الإخفاق الفاضح ازاء معالجة الضائقة الإقتصادية - على وجه التحديد – يزيد معدلات
حب النظام أو توقير الإمام .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 11101
نداء السيد الصادق
المهدي بالحب في السياسة يفصح عن نظرة تسبر غور الواقع المكفهر . خطابنا السياسي ينضح بالتعالي ، الإزدراء و الكره كما يفيض بالشكايا والهجاء . على قدر التوغل في العنف والدم والممارسات الشرسة طوال ربع القرن الأخير يعج الخطاب العام بالفحش
أولويات أجندة الإمام .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 11135
ما من شخصية سودانية معاصرة
شغلت الرأي العام أو انشغل بها كماالسيد الصادق المهدي . طوال نصف القرن الأخير لم يغادر زعيم حزب الأمة منصة الجدل السياسي . هو محور ثابت يتوارى عن بؤرة الضوء ربما لكنه لا يغيب عن المشهد . عندما لا يكون صانع الحدث يغلب
ترامب: نجومية " درمنة " السياسة .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 11134
معززا بآليات
ثقافة التسلية المتوحشة إستأنف الملياردير دونالد ترامب الأميركي "اللامنتمي" إنجاز حلقات الإثارة السياسية على طريقته الخاصة . داخل معلمين سياحيين مخمليين تابع العالم ولادة أكثر الإدارات الأميركية اليمينية تطرفاً . إدارة ممعنة في الرأسمالية والبياض الطبقي
حوار زبانية النظام وزبائنه .. بقلم: عمـر العمـر
- التفاصيل
- الزيارات: 11286