مصطفى عبد العزيز البطل
مفكرة لندن (1 و2): تيسير وغردون والسفيرة .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 2737
في موقع
هوتيل دوت كوم وضعت في مؤشرات البحث عبارة (اقرب الفنادق لمحطة ووترلو بلندن)، وهكذا وجدت أمامي ثلاثة فنادق لا بأس بها أبداً. اخترت إحداها، ثم دفعت ببيانات بطاقة الائتمان، وما أن أتتني
صراع السلطة والمهنة (4 و5 و6) .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 2403
وقفت متأملاً أمام
عدد من الفقرات التي عمدت الى توثيق واقع وتطور الصحافة السودانية في السنوات التالية مباشرة لقيام انقلاب العصبة المنقذة في يونيو 1989، كما وردت في كتاب حبيبنا الدكتور عبد المطلب
صراع السلطة والمهنة (1 و2 و3) .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 2518
بسم الله مرساها
ومجراها نبدأ اليوم رحلتنا مع كتاب (الصحافة السودانية: صراع السلطة والمهنة)، الذي رفد به المكتبة السودانية نهاية العام الماضي حبيبنا الصحافي المحترف والاستاذ الجامعي الدكتور عبد المطلب صديق.
لا يصلح للنشر: عن التسرّي والسراري والإسراء .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 3688
في مقال نُشر مؤخراً للسفير،
صاحب القلم الذهبي، الدكتور خالد محمد فرح، بعنوان (خواطر ومراجعات حول الاحتفال بذكري المبارك إبراهيم)، أورد خالد أبياتا علي لسان شاعرة سودانية تمدح واحداً من الأولياء بكسلا، يُرجح السفير أن يكون السيد الحسن
توضيح من الكاتب الصحفي مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 2174
تداولت بعض المنابر، في مقدمتها صحيفة
(سودانايل) الالكترونية، مقالاً للدكتور أحمد محمد سعيد الأسد بعنوان (ردي على البطل). وقد تضمن المقال ملاحظات وتعقيبات على مادتين سابقتين لي تناولت فيهما بالتعليق موضوعات ذات شأن بقضايا كان للدكتور الأسد فيها سهمٌ مقدر، إما بصفته الشخصية كمثقف
فقه الهوامش وفكر الدواعش .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 2306
تصادف ان وقعت في وقت واحد على مقالين مهمين.
الاول للدكتور محمد جلال هاشم بعنوان (داعش وأبناء وبنات السودانيين بالمهاجر)، قرأته فكاد قلبي ان ينخلع من مكانه، حيث جاء ضمن مقدمته: (لقد دخل السودانيون جحيم الهجرة إلى دول الغرب وهم غير مجهّزين البتّة لمواجهة ما ينتظرهم). ثم بعد شئ من التوصيف والتحليل كتب: (وهكذا بُذرت البذور الأولى لمجتمع مأزوم ومنفصم تتجاذبه رياحٌ عاتيات).
لا عليك يا سعادة السفير .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
- التفاصيل
- الزيارات: 2352
كدت اصاب بالجزع عندما رأيت
حبيبنا الصهر الرئاسي الاستاذ محمد لطيف يقذف سفارة المملكة السعودية بالخرطوم بحمم من لهب، ويكوي سفيرها بشواظ من نار في مقاله بعدد الخميس الماضي من صحيفة (اليوم التالي). كتب صاحبي: (فخامة السفير لم يكن موفقاً وهو يخوض في شأن داخلي جدا)، ووصف حديث السفير بأنه متجاوز للحدود ومفارق للأعراف الدبلوماسية.