د.عبد الله علي ابراهيم
عبد الرحمن الخليفة المحامي: مهني بلا وازع .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 664
(لا أعرف أن كانت جامعة
الخرطوم قد سببت لقرارها بالاستغناء عن خدمة السيد عبد الرحمن الخليفة المحامي. وبدا أنني سبقتهم منذ ٢٠١٢ إلى الطعن في خلقيته المهنية التي تزكيه لأي منصب قانوني أو تربوي. فوجدته في بدء انطلاق ثورة ديسمبر يظاهر الإنقاذ وهي تعنف مع شباب هم
الذهب الأفريقي وتطبيع الأمارات مع إسرائيل .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 643
جاء تقرير صدر عن
منظمة السنتري (الحارس، نوفمبر ٢٠٢٠) بتفسير مبتكر لمبادرة الأمارات العربية للتطبيع مع إسرائيل في سياق صعود نجمها كالمستورد الأكبر للذهب الأفريقي والمصدر له. فتزايد تصدير ذهب شرق ووسط أفريقيا لها من ١٦٪ في ٢٠٠٦ إلى ٥٠٪ في ٢٠١٦.
بطاحين وكواهلة: بوليتيكا النظارة .. بقلم: د. عبدالله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 608
انفطر فؤاد الأمة الموجوع أصلاً على النزاع القائم بشرق النيل
بين البطاحين والكواهلة. وهو النزاع الذي استدعي حظر التجوال بالمنطقة. ولكن أخشى ما يخشاه المرء أن تصرفه صفوة الرأي والحكم عندنا ك"نزاع قبلي" من شاكلة "طرينا الشر لبعده". فمتي سمعت منها "نزاع قبلي" فهذا
أخرجت أثيوبيا أثقالها: كل القوة الخرطوم جوه .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 999
أذكر أول مرة سمعت
عبارة "نقطة ضعف" (Soft point) مقرونة بأثيوبيا. سمعتها من أحدهم خلال مؤتمر "السودان في أفريقيا" (١٩٦٨) قال إن للسودانيين نقطة ضعف تجاه أثيوبيا. وكان شاغل صفوة السودان بأثيوبيا وقتها معلوماً. ولكن ظلت نقطة الضعف تجاهها تنتابنا في مثل فشو
هل انقلاب ١٩٥٨ تسليم وتسلم: الإمام الصديق سَلّم مفاتيح البلد .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 490
لا أعرف من تضرر من رواية
أن انقلاب 17 نوفمبر كان تسليماً وتسلماً مثل الإمام المرحوم المغفور له السيد الصديق المهدي. فلما أخذ الناس بذائعة التسليم والتسلم حمّلوا خطيئة انقلاب 17 نوفمبر لحزب الأمة الذي كان الإمام المرحوم رئيساً له. وغطوا بذلك على نضال هذا الإمام الراشد
حكم الديش (١٧ نوفمبر ١٩٥٨): هل الانقلاب هو ما يوحي به المدنيون للعسكريين؟ .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 410
يعيد هذ اليوم علينا ذكرى حزينة. ففيه قبل اثنين
وستين عاماً خرج جيش السودان على الضبط والربط. فخرق قانونه هو نفسه بارتكاب التمرد على الدستور الذي علقنا حمايته على عنقه. ولم تعرف بلادنا سوى حكم الديش لأربعة وستين عاماً منذ استقلالنا إلا لماما.
ليس لإفساد بهجة اليوم .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم
- التفاصيل
- الزيارات: 783
قيل البابا الصلح ندمان. وسلام
جوبا ما بيتأبي. ولكنه من تلك الأشياء التي تخلي فيها نصك عاقل ونصك مجنون. فهو السلام المحفوف بالنذر حتى لكأنه مطلوب منك به أن تمشى على العجين ولا تلخبطه. من مخافات هذا السلام أنه من تلك التي اشتهرت عندنا بنقضها لا بموالاتها وتنفيذها.