د. الوليد آدم مادبو
القيادة الموحدة: (مأثرة الثوريين الفضلى) .. بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 1922
فيما الحناجر تغلي والصمت يدوي هتافا باسم الثورة وإعمالا لقيمها
أثار البعض لغطا حول ماهية "تجمع المهنيين" (أهدافه وأجندته) وطبيعة عضويته (سياسية أم نقابية)، وتحمس البعض الأخر مندفعا بل مُجَرِّمَا ومَخَوِّنَا كل من تسول له نفسه التجرؤ على السؤال. لا غرو، فإنه يحق
محنة الإسلاميين الكبرى: (ومألات سقوطهم الأخلاقي والفكري) .. بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 2602
إن جُلَّ ما يتمناه السُّراق الحقيقيين للثورات، رغم تلبس
هم بالعفة والنضال والوطنية، هو أن تكون هبة ديسمبر عبارة عن "انتفاضة" قد تستحيل إلى مجرد ورقة يمكن أن تستغل كرت ضغط في وجه حكومة اتوها طائعين. هؤلاء الشباب الثائرين يرفضون هؤلاء الساسة الخانعين، الذين لا
كَشْ مَلِكْ: (هفوة جنرال خائر) .. بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 1923
بدت لي البلاد كساحة عزاء كبري
ساعة وصولي إلي الخرطوم في منتصف ديسمبر، لكنني سرعان ما أدركت أن هذه اللحظات تختلف عن مأساة سبتمبر 2013م، لما فيها من تفجر للطاقة الروحية الكامنة، وما تحقق فيها من امتداد لجسور الثقة بين كافة الفئات والقطاعات. فالوعي
الحلقوتي: (وسُبَّة الانتماء الي الهامش التاريخي!) : الجزء الثاني (2) .. بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 2191
إن الحديث عن الكمبرادور ذو شج
ون، لا يمله إلاّ شقي وجنون. فأصحاب المواشي في السودان لا يجنون غير 8% من قيمة ثروتهم الحيوانية، حتي هذه يجنونها كعائد شخصي وليس كتنمية محلية أو بنية تحتية. إن النسبة المتبقية تقتسمها شركة الاتجاهات المتعددة (شركة أمنية سودانية)
الحلقوتي: (وسُبَّة الانتماء الي الهامش التاريخي!): الجزء الأول (2/1) .. بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 2104
الحلقوتي يعتقد أ
نّ الحل دوماً بيده وانْ لا حيلة لأحد في البقاء إلاّ بقوته (الحل)(قوتي)؛ هو نموذج مستنسخ من الكمبرادور بمعناه السياسي والاقتصادي (الذي طالما نبه لفعاله أبكر آدم إسماعيل في كتاباته)، هي شخصية أدمنت الفهلوة واحترفت الإجرام فاستحالت عبر الايام إلي مسخ
الرزيقات والزغاوة: (أفة الكيانات المختطفة)! .. بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 2037
كانت لشعبنا حتى ز
من قريب من المرونة والحكمة الأهلية ما سهل له امتصاص كثير من الصدمات إلا أنه الان أصبح حائرا نتيجة الانهيار الكامل لبنية الهرم السياسي والإداري، بل التآمر الذي استهدف كينونته وكيانه. إن التعقيدات التي شابت آلية الحكم الحديث ومتطلبات الحكمة
مقاربة التحرش الجنسي: (إشكالات مفاهيمية) .. بقلم: د. الوليد آدم مادبو
- التفاصيل
- الزيارات: 1895